اتحاد شباب مصر-مصر اولا-
حركه الثوار الاحرار (اتحاد شباب التغيير)
تواصل معنا
التاريخ: 08/08/2010
كتب بواسطة: ندوه -محاضره -مؤتمر
نجيب اهم علماء الدين المسيحي والمسلم المعتدلين -نعبر بالفن والادب ونفهم الناس حقيقه هؤلاء الذين يشعلون الفتنه الذين يتحركون باوامر من الموساد ولكننا سنبقي واحد
———
———
التاريخ: 01/01/2011
كتب بواسطة: محمد صلاح"شباب العدالة والحرية"
عند محاولة فهم طبيعة مشكلة شائكة مثل الفتنة الطائفية في مصر يتم طرح مجموعة من التساؤلات حول جذور الفتنة ودور الدولة فيها وموقف المؤسسات الدينية المسيحية والمسلمة منها والبحث عن طرق للخروج من المأزق الذي خلفه الاحتدام بين بعض النخب من المفكرين الاسلاميين ورموز المؤسسة الكنسية.
بداية اعتمد النظام المصري منذ تولت القوات المسلحة حكم مصر في 1952 على استخدام الدين في صنع فجوة بين جموع المصريين والنخبة المثقفة العلمانية التي كانت لها زعامة سياسية قبل قيام الثورة وتشويه صورتهم أمام الشعب لتأمين الكراسي من الأصوات التي كانت تطالب بتطبيق الديمقراطية والتداول السلمي للسلطة ثم اتضحت الفكرة في عصر السادات ومبارك بفتح الباب على مصراعيه أمام الفكر السلفي في الوقت الذي تأثرت فيه ثقافة الشعب المصري بثقافة الخليج بعد تسفير العمالة المصرية اليها مما ساعد على غياب الثقة بين الجماهير وأصحاب الفكر التنويري والتفاف الجماهير حول أصحاب الفكر المتشدد .
في نفس التوقيت على الجانب المسيحي كان هناك استراتيجيتين لمواجهة التيار الاسلامي المتشدد الذي يهاجم من على غير ملة الاسلام والمدعوم سياسيا من جانب الدولة وماليا من أموال النفط في الخليج, كان على المسيحيين أن يختاروا بين الانتشار بمعنى التحرك داخل المجتمع المصري ومواجهة ثقافة مستحدثة لم تكن قد تمكنت بعد من عقول المصريين بأن يلتحموا مع النخبة العلمانية وأصحاب الرأي الذين كانوا قد فقدوا قاعدتهم الجماهيرية خلال حربهم مع النظام ليقدموا نموذجهم للدولة المدنية مطالبين بحقوقهم في المواطنة دون أن يخسروا انمداجهم مع الجماهير المسلمة لصنع تيار من الفكر المعتدل مواجها للتيار المتشدد , وكانت الاستراتيجية الأخرى تقوم على تقوقع المسيحيين داخل الكنيسة وانفصالهم عن المجتمع المصري وفرض العزلة بينهم وبين المسلمين ليقعوا تحت سلطة الكنيسة التي تحولت الى كيان سياسي بدلا من دار عبادة.
كان من نتيجة ذلك أنه بدلا من قيام تيار مواجه للفكر الجهادي المتشدد تحول الى تيار موازي له في مواجهة التيار العلماني مما عمل على اتساع الفجوة بين النخبة المثقفة التي تدعو الى تلاحم جميع فئات الشعب من أجل تغيير الواقع المرير وتحولت الحرب مع النظام السياسي المستبد الى صراع بين التيارات لتدفع المجتمع المصري دفعا نحو هاوية الفتنة الطائفية ليجد النظام فيها غايته لاحكام القبضة الأمنية على المجتمع المصري وفرض حالة الطوارئ الدائمة عليه بدعوى الخوف من الفتنة الطائفية , نتج عن هذا الصراع خسارة النخبة للقاعدة الجماهيرية التي كانت تضغط بها على النظام من أجل تحقيق اصلاحات سياسية واقتصادية كما خسر الشعب المصري بشقيه المسلم والمسيحي وقته وطاقته في معركة لم تقدم له شيئا سوى مزيد من البؤس والشقاء , ولم يكسب من هذا الصراع سوى النظام الذي استغل الوقت المهدر في فرض سلطته على مؤسسات الدولة وتحقيق مصالح خاصة لأفراده مما ساهم في تدمير البنية التحتية للوطن وتدهور السياسة الخارجية والداخلية وخلق جيل سلبي أجوف من الشباب لدعم توريث الحكم دون مشقة .
كان من مظاهر ماسردته سابقا تحول المؤسسات الدينية الى مؤسسات اجتماعية وخدمية كمدارس ودور مناسبات ومستشفيات بدلا من دورها كدور عبادة لقسم المجتمع المصري الى مجتمعين متناحرين أحدهما مسلم والأخر مسيحي كل له مؤسساته المنفصلة, كما نرى في المحال التجارية قيام المسلمين بتعليق أيات من القرأن وقيام المسيحيين بتعليق الصلبان على الجدران, وقيام المظاهرات من أجل اسلام فرد أو دخول فرد أخر في المسيحية كنوع من فرض الثقافة واختبار القوة وهو من المؤشرات الخطيرة لقياس الأزمة.
وحتى نحول كلامنا من سياق السرد النظري لمجموعة من الأفكار والرؤى الى استنباط نتائج يمكن أن نخلص منها الى أرضية مشتركة نبدأ من خلالها في طرح رؤية مستقبلية حول مواجهة الأزمة في ظل سعي الجماهير المصرية نحو التغيير ودورنا في محاولة تحقيق حلم الجماهير وتنظيم حالة الحراك السياسي التي نشهدها لنقدم دفعة جديدة الى الأمام في عملية التغيير , وسأحاول أن ألخص هذه الرؤية في النقاط التالية:
- بداية فان من يطرح رؤية للتغيير لابد أن يأخذ في اعتباره ضرورة استيعاب جميع أطياف المجتمع داخل تيار التغيير بحيث يكونوا شريك فاعل في عملية النغيير وليس مجرد تمثيل شكلي حيث يجب أن يقدم كل طيف رؤيته للتغيير ومطالبه السياسية والاقتصادية من عملية التغيير ويشترك في ايجاد صيغة شاملة للتغيير المطلوب ورؤية موحدة للمستقبل .
- بعد أن اتفقنا أن كل أطياف المجتمع لابد أن تكون شريك في عملية التغيير والتي تعتبر من أهمها أصحاب الديانة المسيحية وجب علينا كشباب مسلمين ومسيحيين أعلنوا عدم خضوعهم لأي سلطة تمنعهم من تحقيق أحلامهم المشروعة في وطن يكفل العدالة الاجتماعية وتوفير مناخ من الحرية السياسية يكفل حمايتها أن نعمل سويا من أجل تحقيق هذه الأهداف دون النظر لأي عراقيل تقف في طريقنا.
- اذا اتفقنا على البندين الأول والثاني توجب علينا من أجل تحقيق رؤيتنا للتغيير أن نقوم بتحريك المياه الراكدة بين المسلمين والمسيحيين عن طريق رفض هيمنة السلطة الدينية علينا وفتح عقولنا للمتغيرات الحديثة متناسين مجموعة من الأحداث ليس لنا يد في صناعتها وتم تعبئتها داخل عقولنا من جانب من يحاول تحقيق مصالحه الشخصية على حساب مستقبلنا .
- بعد الانتهاء من نفض غبار الماضي عن عقولنا وفك قيود أفكارنا نتحرك معا لنشر دعوتنا عن طريق فتح قنوات للاتصال بيننا وبين الشباب داخل أسوار الكنيسة وخارجها ممن تم اقحامهم في صراع لا نهائي متمسكين بمجموعة من الأفكار التي نقلت اليهم عن طريق السمع ليس الا.
- اذا نجحنا في تنفيذ المراحل السابقة سيتكون لدينا قاعدة لها رؤية واضحة مصاحبة بتأييد من النخبة المصرية الواعية المستنيرة مما يساهم في خلق تيار قوي له القدرة على مواجهة دعاة الفتنة ومستحدمي الدين من أجل الزعامة السياسية وتحقيق المكاسب المادية .
هذه رؤيتي من وجهة نظري المحدودة لمحاولة فهم الأزمة واطار عام لفكرة حل الأزمة على مستوى الشباب , ولم أحاول التطرق الى خلافات قديمة يخوض بعضنا جدالا عقيما لاطائل منه في محاولة فهم مشكلات حدثت في ظل مجتمع له ظروفه ومناخه الذي لا نعلم عنه شيئا كذلك أثرت عدم الدخول في أي تفاصيل تاركا التفاصيل كمجالا للحوار والاختلاف فالمهم الاتفاق على الطريق نحو الحل وبعد ذلك فان أي اختلاف حول طريقة السير في هذا الطريق هو اختلاف ايجابي يدفع نحو الأمام وليس خلافا جوهريا يعيدنا لما كنا عليه.
———
———
التاريخ: 01/01/2011
كتب بواسطة: hermoiny watson
لازم نعمل وقفات و احتجاجات وقوفا بجانب المسيحيين و انه لن تحدث فتنه بين مصرييين كلنا واحد و نبين فيها ايماننا بان الموساد هو اللى ورا الموضوع و ان كمان كان فى مسلمين كانو ضحايا فى الانفجار و نطالب الحكومه بوقف تعاملاتها مع اسرائيل لان ده هايكون تامر من الحكومه على الشعب
———
التاريخ: 01/01/2011
كتب بواسطة: هدى الخرباوى
حملة دعمه مرشحا شعبيا للرئاسة تطالب فى بيان لها باقالة وزير الداخلية ورحيل مبارك ..
وتدعو لوقفة احتجاجية 7 مساء اليوم فى دوران شبرا تحت شعار (وطن واحد - دم واحد - مصير واحد)0
https://www.facebook.com/topic.php?uid=250625298558&topic=16636
———
التاريخ: 01/01/2011
كتب بواسطة: انا مصري
ممكن ندفن الشهداء في مكان واحد ونسميه قبر الشهداء في حضور الشيوخ والقصاوصه
———
التاريخ: 02/01/2011
كتب بواسطة: دينا بشير
دلوقتي في مجموعة اقتراحات اتقدمت وكلها مؤقت وأهمها هو نزول المصريين كلهم يوم 6 يناير بالليل للكنايس للاحتفال بالعيد...
طيب إيه العمل في حل المشكلات المعلقة اللي بيعاني منها قطاع كبير من المصريين؟؟؟
طيب... هل إنتو كثوار شباب بتنسقوا مع باقي الحركات المعارضة؟؟؟ لازم يكون فيه عمل موحد يجمع كل قوى المعارضة لتوحيد الصف وعمل جبهة واحدة تقدر تفكر في حلول...
بصراحة تفكيري مشلوووووووووووووووووول
جميع الحقوق محفوظة © اتحاد شباب التغيير (الثوار الاحرار )معا 1-6 -6 اكتوبر - 2010